" الأوْجاع مصْدرُها ، فقْرُ ديمُومةِ متْعةِ الحيِاةْ "

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

متى تنتهِي مشاعرنآ ؟ ومتى تفيضْ؟

[center][size=25][b]و إلى أين س يصِل بِنا حضُور الموت لهُم ! [/b][/size]

[size=25][b]يُشْرع أبوابه علينآ ، فيأخذهم ، و يُبقينآ !

[/b][/size]

[center][size=25][b]و لمآذآ يتركُ لنا عِبرًا حين ينزلُ بِأحدِهم ؟[/b]
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b]
[b]كُنت صغيرةْ حين حضرتُ أوّل عزاءْ ،[/b]
[b]لحْظتُها كانت عيناي تتجولُ خُفيةً بِبرآءة ،[/b]
[b]وكأيّ طِفلة تُدآعبها تسآؤلآت الطّفوله : لماذا الموتُ يجمعُنا في مكانٍ واحِد فقطْ لنبكِي؟[/b]
[b]و لماذا البشرُ لآ يتعآطفُون معنا الا حين يموتُ أحدنآ؟[/b]
[b]و لماذآ تِلك الايامُ الثلآثة , التي لآ تنتهِي حتّى تُميت الدّمع بِداخلنآ؟[/b]
[b]و لماذآ ولمآذآ و لمآذآ ؟؟؟[/b]
[b]تستمر الاسئِلة ، ولآ أجد إجابهْ ![/b]
[b]" الأوْجاع مصْدرُها ، فقْرُ ديمُومةِ متْعةِ الحيِاةْ " [/b]
[b]مآذآ يعنِي ..حِين نجْهلُ كيف نعيشْ ؟[/b]
[b]و كيف نمضِي نُهرولُ إلى هدفنآ ؟ لكنّنآ دوْما نُخطِؤُهْ ![/b]
[b]و ماذآ يعنِي أنْ نسْتكين ؟ و نُسلمُ مالديْنا للقدر ؟[/b]
[b]الرؤْيةُ لديّ يغشاها ضبابُ الجهْل ![/b]
[b]أين ، ومتى ، وكيف ، سأمضِي فِي الحيآةْ ؟[/b]
[b]هلْ سيأخذُ الموتُ أحدٌ مّا ، لآزال بِ جانبِي ؟[/b]
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b]
[b]بيتُ الطّينِ ذآك ، دائِمًا يوحِي ليْ بأننّا حين نكبُر لآنهرمُ فقطْ ![/b]
[b]بل نلقِي بِ سوآدِ الحياةِ في مِعقلِ السّوء ،[/b]
[b]ونرتدِي لبآس حريرٍ ، ك لونهِ الأبيضِ تكون قلوبُنآ تمامًا!![/b]
[b]فقطْ كما الأطْفآلْ ![/b]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[b]والنخيلُ ، حين اراها ،[/b]
[b]أُبصرُ مع شُموخِها ، ِذكرى هشّه ، مع مرورِ الزّمن نفذ زآدُهآ[/b]
[b]أقربُ الأشياءِ شبهًا ل البشر ، هِي النّخيلْ[/b]
[b]لأنّها في شمُوخِها تهرُم ![/b]
[b]ولأن في كلِ سعادةٍ تسكنُهآ خدْشٌ صغيرْ ، س يكبُر ![/b]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[b]كلُ المعرّفاتِ أجدُ لها مفْهومًا ، إلا الرّحيل الذِي يؤديهِ الموتْ ![/b]
[b]أجهلهْ ،[/b]
[b]ذآت عُمُر ، عزمتُ المُحاولة فِي التعبيرِ عنْه ،[/b]
[b]لكنّ المعانِي ابيضّتْ ف لم أعدْ اراها تنبت كالماضِي لقوّتهِ و خوفي الجليّ مِنْه ! [/b]
[b]أعلمُ مآهو الرّحيل ، وآعلمُ قيودُه ، لكنّي أجهلُ خُطآهْ ![/b]
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b]
[b]أمّا الوجعْ[/b]
[b]فهو اختِصارٌ لكلِ إحساسٍ يربُت بِكلتا يديْه على كتِفِي[/b]
[b]، كيما أجزعُ ، ف آعود ل أزاولُ مِهنة البُكاءْ ..[/b]
[b]مخرج :[/b]
[b]الأقدار سيدة الأوجاع تنزع كل الأشياء الجميلة[/b]
[b]من أرواحنا /[/b]
[b]أحداقنا حتى نغرق ك الأطفال في مدامعنا جمر حرمان[/b]
[b]/ ولا شيء غير تلك الغربة ![/b][/size]

[/center][/center]

دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
شكرا لك
وتسلم الايادي
ماننحرم من جديدك

|¦₪¦|سـلآم عليكـم|¦₪¦|

مشكوورة يـآ الغـلآ
يعطيكـ ألف عـآفيــة

وآصلي تميزكـــ و نشـآطكـــ

بانتظـــآر جديـدكـــ

|¦₪¦|تحيـــآتــــي،،،|¦₪¦|

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..

وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..

دائما متميز في الانتقاء

سلمت يالغاليه على روعه طرحك

نترقب المزيد من جديدك الرائع

دمت ودام لنا روعه مواضيعك