في كل آعذار القدر مهما كلفنا الآمر أن نكون على صخراتٍ من جمر.. في كل ألآحيان،في كل الاوقات،كل الاوصاف،في كل ألاديان!
لا زلتُ ارى صدق ينشلح هنا وهٌنااك..يغدرنا النظر أحياناً، ويغدرنا الوقت أحياناً
نكون ضحية في حياة أسسها عدو،احيانا نحتاج الى لحظه من الصداقه!لنثبت أننا بفخر ثابتين على فخر البساتين..
اننا بكل عززّه نحن من غدر بنا نحن السبب!،بكل ما يضيع منا،
نحنا من جبرنا انفسّنا أن نكون ضحية المياه والبحر،نحنا من جبرنا وقتلنا أنفسنا..حتى سحبنا الشاطئ الى أبعد مراسيه!..
نلوم دائماً الزمن والوقت!..لما لم نجلس مع افكارنا قليلاً،ونرتب قائمتنا بأفكار جديده..لا بل ملوثه في أنامل قارب يأس!
نذهب الى عالم ليس لنا..
نذهب الى طرق غيرننناا،
نكون دائماً السبب..ما فرق لنا الاديان ما فرق لنا الايام..
فكلنا بشر!فكلنا نحب أن نكون صفات مهمه!لا بل لسنا بشرف للاستغناء عنها!
لما لم نكُن كما نريد،لما نجبر أنفسنا بالتعذيب واللوم،
لما أنـــــا،
لآن أنتً من وضعت حد لتكون إنسان لا قيمه له عن نفسه!
كنا ولا زلنا لا نفهم بالحياه!كما يجب!..نكون بشر رآقيين..بشر عاطفين!
لا إننا نفرق بين هذا شخص غير عني..(بما يختلف عنك) ، ربما هو أقل منك فهما ربما هو اكثر منك اخلاقاً
فعلينا دائما نكون هادئين قدر الامكان..لا نتسرع في أيجابتنا..لا نتسرع في إتخاذ القرار،بل نجعل مستحيلنا الف ممكن
ونكن كما نريد!
نأسس حياتنا لوحدنا!نكون أناس مع هدف! فنلقى أن حياتنا اجمل مما نظن!
..
..
كن انت كما تريد!
فما بقى مثل ما مضى!
مضى كثير وبقى قليــــل..
أنتَ وأنا نمشي في طرق لا نعرف نهايتها..نمشي دروب لا نعرف اصلها
نحن ببادئ أول،لدينا فرصه،فلنستغلها..
ونحقق ما يمزق سارِحتنا..
كفى لنا لعب ولهو!حان وقت التمسك بالحقيقه..
في نهاية كلِ منا..مرسانا هو الآمل والشخص اللي يكون بَلش الجنون هو أنتَ..
وبيدكَ تنهي جنونك!